الهدف العامّ من المحطَّة الإذاعيَّة :

هي عبارة عن إذاعة مجتمعيَّة جديدة تهدف إلى تقديم خدمة الإعلام المسموع، وتستهدف جميع الفئات المجتمعيَّة وتقدِّم كافة البرامج المجتمعيَّة منها؛ الثقافيَّة، والدينيَّة، والاجتماعيَّة، والتوعويَّة، والسياحيَّة، والشعبيَّة والتراثيَّة، والرياضيَّة، والتاريخيَّة والوطنيَّة، وغيرها من البرامج .

 

 

أقسام الإذاعة التابعة لها  :    

  • قسم الهندسة الإذاعيَّة.
  • قسم البرامج والأخبار .
  • القسم الإداري والاتِّصال المجتمعي.

 

المهامّ الرئيسة للاذاعة :

  1. نشر منظم ومنتظم عبر الراديو لمواد يتمّ تجهيزها واختيارها بعناية، لتتناسب مع احتياجات المجتمع والأفراد المهتمين بسماعها من مختلف محافظة مادبا، من الناحية الثقافيَّة والتعليميَّة والدينيَّة وغيرها، وهو بثّ عبر الموجات الكهرومغناطيسيَّة.
  2. تقديم نشرات الأخبار المحليَّة والعالميَّة عبر موجز أهمّ الأنباء .
  3. تقديم خدمة مجتمعيَّة عبر إيجاد صرح إعلامي علمي يخدم أبناء الوطن كافة في استخدام مرافق الإذاعة من تسجيل ومونتاج مواد علميَّة وحلقات توعويَّة وتربويَّة وشعريَّة وتلاوة القرآن الكريم وغيرها من المواد .
  4. تقوم الإذاعة في تدريب المجتمع المحلي على أسس العمل الإذاعي، وتطبيق مهارات اذاعيَّة من إخراج وهندسة صوتيَّة وإدارة حوار، وغيرها من المواضيع المتعلِّقة بالإذاعة، وخاصَّة طلاب الجامعات في بحوث التخرّج .
  5. تصويب الملاحظات الواردة من المواطنين لجميع أصحاب العلاقة من دوائر ومؤسَّسات، وخصوصا ملاحظات البلديَّة المعنيَّة بتقديم الخدمة للمواطنين عبر برامج البث المباشر الصباحي والمسائي .
  6. تعتبر الإذاعة الذراع الحقيقي لمنصَّة الإعلام لدى البلديَّة في نشر كل نشاطات وإنجازات ومبادرات ومشاريع وتحدِّيات البلديَّة .
  7. تقدِّم دورًا في التوعية التربويَّة والدينيَّة والعلوم الحياتيَّة المختلفة .
  8. تقدِّم دورًا إخباريًّا : من أهمّ الأدوار التي تقدِّمها الإذاعة للمجتمع هو الإعلام والأخبار وتزويد الناس بالمعلومات ومجريات أحداث العالم، إذ تقوم بالبحث عن الأخبار والتقاطها ونشرها كما هي. كما أنَّ هناك شعارًا تختصّ به بعض الإذاعات ألا وهو “ننشر الحقيقة كما هي”.
  9. تطوير العمل الإعلامي الرقمي، وبث صوت الإذاعة على مواقع التواصل لزيادة عدد المستمعين.

يدير الإذاعة مدير تنفيذي له خبرة بالبثّ الإذاعي أكثر من عشر سنوات، وهو عضو في نقابة الصحفيِّين.